السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخوانى وأخواتى وأحبائى فى ألله 0
أكتب أليوم إلى كل أخوانى وأحبابى موضوع فى غاية الصعوبة
وهو لحظة الضعف
يمر الان كل البشر بمختلف المراحل فى ألعمر مواقف صعبة وحساسة للغاية قد تؤدى إلى تغير مصير حياتهم .
لكن من الناس ايضا يمر بلحظة أو موقف يجعلة يشعر أنة يعيش فى نفق مظلم ولا يستطيع ألخروج منة إلى ألنور مرة أخرى !
وما بين موقف أخر نمر جميعا فى هذة ألحظة نشعر أننا ضعفاء نعجز حتى عن ألتفكير0
أولا نستطيع أخر قرار إيجابى 0
منا من يجتاز هذة المرحلة بتفكير ألسليم للخروج من هذة المحنة
ومنا من يفكر أن يجتاز هذة ألمرحلة بطرق سلبية خاطئة قد تعقد أمور أكثر من أللازم
ومنا من يترك أمور تسير حسب ما تسير
ومنا من يستسلم لاأى أمر واقع
وألان يا شباب ويا فتيات إليكم ألان بعض أسئلة ألنقاش ألخاصة بهذا ألموضوع
1-أخى ألكريم وأختى ألكريمة لعل ألاحداث فى حياتنا لا تنتهى ولا تنسى أيضا أذكرو لنا موقف حقيقى فعلا جعلكم تحسوا فعلا أنكم ضعفاء!
2-كيف خرجتم من هذا ألمحنة وماذا تعلمت من هذا ألدرس؟
3- هناك سلبيات وإيجابيات فى هذا ألموضوع نتعرض لها فى هذا ألموضوع ماهى ؟
4 أليوم أصبح كل شئ ولة ثمن فأى ثمن من ألثمن ألذى دفعتة صديقى ألشاب وأنتى يا أختى ألشابة من ألثمن ألذى دفعتية نتيجة هذا ألموضوع؟
وفى نهاية هذا ألموضوع هل كنت راضى عن نفسك؟ وهل أنتى راضية عن نفسك أختى الكريمة؟
وأخيرا أخوانى وأخواتى أتمنى أن أكون قد وفقت فى أختيار هذا ألموضوع ومنتظر ألردود ألجادة ألهدافة فعلا للتفكير ألسليم ألايجابى
ملحوظة
هامة
ألموضوع يتكلم عن لحظات عامة أو خاصة لكن يحق لأى شخص أن يتكلم فى حدود عدم ألاحراج الشخصى لة أو
ألاخرين حفاظا على ألحياء أيضا الكلام دة للجميع شباب أو فتيات